لا مكان للعنصرية في هذا المنتدى فالكل سواسية ، كما يمنع منعا باتا التطرق للآراء السياسية و قوانين الدول أو التحدث في الشؤون الخاصة للشعوب ، ولتفعيل الاشتراك .. الرجاء مراسلة الإدارة على البريد التالي :
almualem_s@hotmail.com
نـام إبراهيم ابن الرسول صلى الله عليه وسلم
في حضن أمه مارية ، وكان عمره ستة عشر شهراً، والموت يرفرف بأجنحته عليه ، والرسول عليه الصلاة والسلام ينظر إليه ويقول له : يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً ..!
ومات إبراهيم وهو آخر أولاده ، فحمله الأب الرحيم ووضعهُ تحت أطباق التراب ، وقال له :
يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة فقل لهم :
الله ربي ..
ورسول الله أبي ..
والإسلام ديني ..
فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ ، فسمع عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، يُنهنه بقلب صديع .. فقال له :
ما يبكيك يا عمر ؟
فقال عمر ، رضي الله عنه ، :
يا رسول الله !
إبنك لم يبلغ الحلم ..
ولم يجر عليه القلم ..
وليس في حاجة إلى تلقين ..
فماذا يفعل ابن الخطاب ؟!
وقد بلغ الحلم .. وجرى عليه القلم ..ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله ؟!!
وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر :
أكثروا من قول : اللهم ثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ..
نسأل الله تعالى أن يثبتنا ووالدينا عند السؤال ، ويهون علينا وحدة القبر ووحشته ، ويغفر لنا ، ويرحمنا ، وأن يرزقنا الجنة بغير حساب ..
اللهم آآآمين !
**حينما وصل النبي إلى سدرة المنتهى وأوحى إليه ربه :
يامحمد ، أرفع رأسك وسل تٌعط .
قال يارب : إنك عذبت قوما بالخسف ..
وقوما بالمسخ ..
فماذا أنت فاعل بإمتي ؟
قال الله تعالى :
( أنزل عليهم رحمتي ..
وأبدل سيئاتهم حسنات ..
ومن دعاني أجبته ..
ومن سألني أعطيته ..
ومن توكل علي كفيته ..
وأستر على العصاة منهم في الدنيا ..
وأشفعك فيهم في الأخرة ..
ولولا أن الحبيب يحب معاتبه حبيبه لما حاسبتهم
يا محمد إذا كنت أنا الرحيم وأنت الشفيع ..؟
فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع )؟
سبحانك يارب ما أعظمك ، وماأرحمك .. .
آشهد آن لآ آله آلآ آلله وأشهد آن محمدآ رسول آلله
يَقولَ إبليـَس للـہ عـزَ وْجَـلَ :
{وعزتك وجلالك ! لأغًوينهم ما دامت أرواحهم في أجسادهم } !
فيقول الله عز وجل :
{وعزتي وجلآليَ لأغفرنَ لہمَ مآدآموَا يسَتغفرونني ..} !
ٱسْتغفِر ٱللّھ .. أستغفر الله .. أستغفر الله ..
أكثرو من الاستغفار
إن أهل الجنة إذا دخلوا الجنة
و لم يجدوا أصحابهم
الذين كانوا معهم على خير في الدنيا
فإنهم يسائلون عنهم رب العزة ، ويقولون:
” يارب لنا إخوان كانوا يصلون معنا و يصومون معنا لم نرهم “
فيقول الله جل و علا :
اذهبوا للنار و أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان ..
و قال الحسن البصري - رحمه الله -
[ استكثروا من الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعة يوم القيامة ]
الصديق الوفي
هو من يمشي بك إلى الجنة …
..
...
قال ابن الجوزي رحمه الله :
إن لم تجدوني في الجنة بينكم فاسألوا عني فقولوا :
يا ربنا عبدك فلان كان يذكرنا بك !!!
ثم بكى رحمه الله رحمة واسعة .
.
.
وأنا أسألكم إن لم تجدوني بينكم في الجنة
فاسألوا عني .. لعلي ذكرتكم بالله ولو لمرة واحدة
- اللهم إنا نسألك رفقة خيرٍ تعيننا على طاعتك، وأدِم اللهم علينا تآخينا فيك إلى يوم لقاك ..
.
*سبحان آللّـہ وبحمده
سبحان الله العظيم
ملابسي هذا العيد بإذن الله ستكون جميلة وانيقة وايضاً سترضي ربي
سيكون هذا شعاري بإذن الله فماذا عنك يآغالية؟؟
ولنخلق معاً موضة الستر
حفت ( الجنة ) بالمكاره
وحفت ( النار ) بالشهوات
إذا أعجبك فستان عاري في السوق وفكرت في شرائه
فاتركيه لله وخاطبيه قائلة:ربي تركته لأجلك فلا تحرمني فضلك
(ارضي الله يرضيك)
وتذكري من ترك شيئاً لله عوضه الله بخير منه
تأملات قرآنية (17)
اليوم السابع عشرمن رمضان1435
قال الله تعالى(الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَىٰ مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ) الحج
تأملتها وردّدتها
وأنا أسال الله تعالى
أن يرزقني
وَجَلُُ في القلب
وصبر في النفس
وخشوع في الصلاة
ونفقة في سر و علن
فاللهم ارزقنا وجل القلب عندذكرك يارب
وزودنا بالصبر الجميل عندالحاجة اليه في أي شي يصيبنا مما كتبت لنا فنكون عند البلاء من الصابرين وعند النعماء من الشاكرين وخاصة عندالتعامل مع (أبعد أو أقرب) الناس لنا وأولهم والدينا وأولادنا
اللهم اجعلنا من مقيمي الصلاة حتى لا نضيع نحن ولا تضيع صلاتنا
اللهم اشرح صدورنا للنفقة في سبيلك فيما رزقتنا ولاشي لدينا الا ورزقتنا هو فلا رازق إلا أنت ياالله ولامعطي إلا أنت ياالله (جل جلالك وتقدست أسماءك ولا إله غيرك ) ليس لنا رب سواك (صبور ..شكور.. غفور كريم .. ودود .. رحيم رحمن .....) جعلت اكبر الأجر في أيسر العمل (الذكر) فقلت وقولك الحق
( ولذكرالله أكبر)
اللهم اكتبنا من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات
وهُنَا .... لنا وقفة مع النفس
ايتها النفس :-
اذا اردت الوصول الى وجل القلب مع الاطمئنان
فاذكري الله ((كثيرا))
واذا اردت أن تصلي الى الخشوع فهيئي له ذلك
وإذا اردت أن تكوني من الصابرات فأعدي لذلك عدته
وإذا أردت أن تنفقي فهيَّا بادري بما تحبين ... واستمري ...
وأخيراً
تأملي ..أيتها النفس ..
عندما تقابلين (الله) وقد كتبك (الله) من الذاكرين ..الصابرين ..المتصدقين .. المقيمي الصلاة
تأملتِ ...
.. تٰرى كيف ستكون حياتكِ في الدنيا 😊والآخرة 😊😊😊
إذن شمّرِي
واطلبي من الله القبول
اللهم اقبلنا وتقبل منا
واهدنا ويسر الهدى لنا
اللهم آمين ...
عبّرت الأميرة سحاب بنت عبدالله بن عبدالعزيز -عبر حسابها على "تويتر"- عن حزنها لوفاة والدها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، من خلال قصيدة تأتي بعد مرور أسبوع على رحيله.
والأميرة "سحاب" هي أصغر بنات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وهي صاحبة الصورة الشهيرة للملك الفقيد وهو يقف أمام سيارته في جدة، والتي تداولها الكثيرون ورَسَمَها البعض على نطاق واسع.
وقد حَظِيَت القصيدة بأكثر من 3355 إعادة تغريد، و1300 قاموا بتفضيلها.
وقالت الأميرة سحاب في قصيدتها:
سيـــدي يا والــــد الشعــــــب وحبيــــبه
غيبتك صـــعبــة وفقــــدانك مصــــيبة
كيف أعيش العمر بعدك وانت عــمري
عــــمري بــــدونك أنا كـيف أهتني بـه
كل حاجـــة من بعـــد فرقـــاك تبكـــــي
الفجـــر والنـــاس والأرض الرحــــيبة
والشــــوارع والمبـــــاني والصــحاري
والقـــمر مـن مطــــلعه حـــتى مــغيبه
تكتـــبك بدمــــوعها أصــــغر بنـــــاتك
آه يا حـــزنـــي ودمــــعاتي السكــــــيبة
كل ما ألمـــح شـــي غــــادرت وتركته
أشــعر بوحـــشة فـــراق وطـول غيبة
مجلـــسك نظــــارتك بشـــــتك عقـــالك
والزوايــا والمــــمــــــرات الكــئـيـــبة
كلـــها تبكــــي علـــى مـوتك وأنا ابكي
يا أطيب أهل الارض وأكثر قلب طيبة
بـاقـــي فـــي قلبــي كـــلام ما ســــمعته
آه ليـتــــك بـس تســـمـع وأحـــكي به
لو أبحــكي عنـــك فـي غيابك وأسولف
يخـــنق الدمــــع الحكــي قبل أبتدي به
ما بقــى مـــوعد وأمـــنّي فـــيه نفــــسي
يا عـــسى الميـــعاد فـــي جــنان رطيبة
والعـــوض في ســـيدي سلــمان بعــدك
عمي اللـــي جامـــــعٍ رحــــمة وهـيبـة
والعــــوض في ســــيدي مقرن ومقرن
المناصـــب قــــــدها ولا هــــي غـريبة
والبــــقــا للــــدار والشــــعب السعودي
بعــد فـــرقا والــــد الشـــعب وحـبيبه
* أمام الحزن الذي يعصر قلوبنا ، كلما حاصرتنا المتاعب ، وتفرقت بنا السبل
ليس لنا من مخرج سوى الاستعانة بالله ، إنه نعم المولى ونعم النصير.
أيها المحزون !
* قال الله تعالى: " فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ "ــ يوسف (18).
اجعَلْ هذه الآية الكريمة دواءَكَ وتسلَّحْ بها أمامَ أعدائِكَ وفي مصيبتك ، ردِّدْها مِراراً ودندِنْ بها في لهفة وتضرع .. فمِنْ شأْنها أن تربطَ على جأْشِكَ وتنيرَ لك دربك وتذيبَ أحزانكَ وتضمد جِرَاحَكَ و تطبطبَ على فؤادِكَ المتعَبِ .
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي أحيانا فأوجد لنا مواسم للخير ونفحات للإيمان
وكل رمضان وأنتم :
أجد عملا
وأكبر أملا
وألم شملا
وأسعد حالا
وأوفر حلالا
وأريح بالا
وأكثر فألا
وإلى الفردوس أقرب منالا
تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال
المواضيع و التعليقات والتعقيبات المنشورة لا تعبر عن رأي "
مجلة المعلم و منتديات السبورة " ولا تتحملان أي مسؤولية قانونية حيال ذلك،
ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر، وللإبلاغ عن أي تعليق مخالف يرجى الضغط على زر "
تقرير بمشاركة سيئة " أسفل كل تعليق
.. أو مراسلة الإدارة على البريد :
almualem_s@hotmail.com